ميه هلا بيكم

اهلا وسهلا ومرحبا بيكم اغاتي في مدونتي مدونه الشباب مدونه العشق والثوره


وانشالله تعجبكم

wellcome 2 my blog, blog of youthmblog of u....i so hope u like it

يا نفس من بعد الحسين هوني وبعده لاكنت ان تكوني هذا حسين وارد المنون وتشربين بارد المعين

يا نفس من بعد الحسين هوني وبعده لاكنت ان تكوني هذا حسين وارد المنون وتشربين بارد المعين

الأحد، 20 يناير 2008

المستقبل في عيون عراقية


صورة كغيرها من الصور لبنت كغيرها من البنات

كلا انها صورة تفأؤول في عيون طفلها ترى بلدها الدامي ولكنها تعلم انه سينهض لوجود عيون اخرى مثلها

الجندي انسان ...




انظر الى هذه الصورة بتمعن مذا ارى كيف يمكن ترجمة هذه الصورة وبأي لغه؟؟؟

لمذا وكيف تعدى كل واجباته المكلف بها ورجع الى اصله

عاري من كل بزه ومجرد من كل سلاح

رجع انسان طفل يبكي طفل ويشم رائحته

لا يهمه عراقي كان ام اميركي انه طفل....



صور من مدينه الاباء مدينتي الناصريه








هذه هي مدينتي المتواضعه والتي زلزلت عروش طغاه وخافها كل دكتاتور اجل انها الناصريه

السبت، 19 يناير 2008

كلمات قليله بحق الحسين

السلام على الشيب الخضيب ...السلام على الخد التريب



السلام عليك يا عطشان كربلاء.. السلام عليك يا من بكت السماء لمقتلك



السلام عليك يا سيد شباب اهل الجنة.. السلام عليك يامن سلمت عليه سيوف الاعداء



السلام عليك يا سبط الرسول






××


×




ما قيل عن الحسين


××
×




لا يقاس الحسين بالثوار، بل بالأنبياء




ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات




ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون



مع الحسين كل هزيمة انتصار .. وبدون الحسين كلأنتصار هزيمة




××


×




لأن قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها، فإن .. كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء




أيها الناس .. إن الشهادة تزيد في أعمار المستشهدين، ألا ترون كيف




أن عبد الله الرضيع يعتبر اليوم من كبار عظماء الرجال ؟




اعتمد الحسين على قوّة المنطق، واعتمد عدوه على منطق القوة، ولما




سقطت قوة عدوه، انتصر منطق الحسين، وكان انتصاره ابديا.




××


×





قبل عاشوراء، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة،




أما بعد عاشوراء فقد أصبحت عنواناً لحضارة شاملة.



تمزقت رايته .. ولم تنكس !





وتمزقت أشلائه .. ولم يركع !




وذبحوا أولاده وإخوانه وأصحابه .. ولم يهن !





إنها عزة الإيمان في أعظم تجلياتها



××
×




كان ما فعله الحسين وأصحابه صعباً عليهم : أن يقاتلوا أو يقتلوا .




. ولكنهم لو لم يفعلوا ما صنعوا ، لكان عليهم أصعب.




الحسين ليس شخصاً، بل هو مشروع





وليس فرداً، بل هو منهج.. وليس كلمة، بل هو راية




××


×




لو شاء الحسين أن يعتذر عن الجهاد، لوجد كل الأعذار التي يتوسل ب




بعضها الناس للتقاعس عنه، وجدها مجتمعة،



لكنه رآى الموت له عادة وكرامته من الله الشهادة.




فأعلن الجهاد، وكان ذلك من أعظم إنجازاته.




مهما قلناعن الحسين ، ومهما كتبنا عنه، فلن نتجاوز فيه ما قاله رسول الله




: ((مكتوب على ساق العرش: إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة))




××


×





كلما حاولت أن اعبر عن الحسين بالكلمات،



وجدت أن الكلمة عاجزة عن التعبير عن نفسها فيه




قلت عنه أنه الحق قلت أنه الكوثر




وقلت أنه الفضيلة .. فوجدته أكثر من ذلك !




فرجوت الله تعالى أن يلهمني كلمة يعبر عن حقيقة الحسين ،





فألهمني أن أقول أن الحسين .. هو الحسين وكفى !


كتبت بواسطه عيون باكيه القلم المتميز في دجله نت

قصيده الجواهري بحب الحسين "فداء لمثواك"

فِدَاءً لمثواكَ من مَضْــجَعِ تَنَـوَّرَ بالأبلَـجِ الأروَعِ

بأعبقَ من نَفحاتِ الجِنـانِ رُوْحَاً ومن مِسْكِها أَضْـوَعِ

وَرَعْيَاً ليومِكَ يومِ "الطُّفوف" وسَقْيَاً لأرضِكَ مِن مَصْـرَعِ

وحُزْناً عليكَ بِحَبْسِ النفوس على نَهْجِكَ النَّيِّـرِ المَهْيَـعِ

وصَوْنَاً لمجدِكَ مِنْ أَنْ يُذَال بما أنتَ تأبـاهُ مِنْ مُبْـدَعِ

فيا أيُّها الوِتْرُ في الخالدِينَ فَـذَّاً ، إلى الآنَ لم يُشْفَـعِ

ويا عِظَةَ الطامحينَ العِظامِ للاهينَ عن غَـدِهِمْ قُنَّـعِ

تعاليتَ من مُفْزِعٍ للحُتوفِ وبُـورِكَ قبـرُكَ من مَفْـزَعِ

تلوذُ الدُّهورُ فَمِنْ سُجَّدٍ على جانبيـه ومـن رُكَّـعِ

شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ نَسِيـمُ الكَرَامَـةِ مِنْ بَلْقَـعِ

وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ خَـدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْـرَعِ

وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ جالتْ عليـهِ ولم يَخْشَـعِ

وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ بِروحي إلى عَالَـمٍ أرْفَـعِ

وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ بصومعـةِ المُلْهَـمِ المُبْـدِعِ

كأنَّ يَدَاً مِنْ وَرَاءِ الضَّرِيحِ حمراءَ " مَبْتُـورَةَ الإصْبَـعِ"

تَمُدُّ إلى عَالَـمٍ بالخُنُـوعِ وَالضَّيْـمِ ذي شَرَقٍ مُتْـرَعِ

تَخَبَّطَ في غابـةٍ أطْبَقَـتْ على مُذْئِبٍ منـه أو مُسْبِـعِ

لِتُبْدِلَ منهُ جَدِيـبَ الضَّمِيرِ بآخَـرَ مُعْشَوْشِـبٍ مُمْـرِعِ

وتدفعَ هذي النفوسَ الصغارَ خوفـاً إلى حَـرَمٍ أَمْنَـعِ

تعاليتَ من صاعِقٍ يلتظي فَإنْ تَـدْجُ داجِيَـةٌ يَلْمَـعِ

تأرّمُ حِقداً على الصاعقاتِ لم تُنْءِ ضَيْـراً ولم تَنْفَـعِ

ولم تَبْذُرِ الحَبَّ إثرَ الهشيمِ وقـد حَرَّقَتْـهُ ولم تَـزْرَعِ

ولم تُخْلِ أبراجَها في السماء ولم تأتِ أرضـاً ولم تُدْقِـعِ

ولم تَقْطَعِ الشَّرَّ من جِذْمِـهِ وغِـلَّ الضمائـرِ لم تَنْـزعِ

ولم تَصْدِمِ الناسَ فيما هُـمُ عليهِ مِنَ الخُلُـقِ الأوْضَـعِ

تعاليتَ من "فَلَـكٍ" قُطْـرُهُ يَدُورُ على المِحْـوَرِ الأوْسَـعِ

فيابنَ البتـولِ وحَسْبِي بِهَا ضَمَاناً على كُلِّ ما أَدَّعِـي

ويابنَ التي لم يَضَعْ مِثْلُها كمِثْلِكِ حَمْـلاً ولم تُرْضِـعِ

ويابنَ البَطِيـنِ بلا بِطْنَـةٍ ويابنَ الفتى الحاسـرِ الأنْـزَعِ

ويا غُصْنَ "هاشِـمَ" لم يَنْفَتِحْ بأزْهَـرَ منـكَ ولم يُفْـرِعِ

ويا واصِلاً من نشيدِ الخُلود خِتَـامَ القصيـدةِ بالمَطْلَـعِ

يَسِيرُ الوَرَى بركابِ الزمانِ مِنْ مُسْتَقِيـمٍ ومن أظْلَـعِ

وأنتَ تُسَيِّرُ رَكْبَ الخلـودِ مـا تَسْتَجِـدُّ لـهُ يَتْبَـعِ

تَمَثَّلْتُ يومَكَ في خاطـرِي ورَدَّدْتُ صوتَكَ في مَسْمَعِـي

وَمَحَّصْتُ أمْرَكَ لم أرْتَهِـبْ بِنَقْلِ " الرُّوَاةِ " ولم أُُخْـدَعِ

وقُلْتُ: لعـلَّ دَوِيَّ السنين بأصـداءِ حادثِـكَ المُفْجِـعِ

وَمَا رَتَّلَ المُخْلِصُونَ الدُّعَاةُ من " مُرْسِلِينَ " ومنْ "سُجَّـعِ"

ومِنْ "ناثراتٍ" عليكَ المساءَ والصُّبْحَ بالشَّعْـرِ والأدْمُـعِ

لعلَّ السياسةَ فيما جَنَـتْ على لاصِـقٍ بِكَ أو مُدَّعِـي

وتشريدَهَا كُلَّ مَنْ يَدَّلِي بِحَبْلٍ لأهْلِيـكَ أو مَقْطَـعِ

لعلَّ لِذاكَ و"كَوْنِ" الشَّجِيّ وَلُوعَاً بكُـلِّ شَـجٍ مُوْلـعِ

يداً في اصطباغِ حديثِ الحُسَيْن بلونٍ أُُرِيـدَ لَـهُ مُمْتِـعِ

وكانتْ وَلَمّا تَزَلْ بَـــرْزَةً يدُ الواثِـقِ المُلْجَأ الألمعـي

صَناعَاً متى ما تُرِدْ خُطَّةً وكيفَ ومهما تُـرِدْ تَصْنَـعِ

ولما أَزَحْتُ طِلاءَ القُرُونِ وسِتْرَ الخِدَاعِ عَنِ المخْـدَعِ

أريدُ "الحقيقةَ" في ذاتِهَـا بغيرِ الطبيعـةِ لم تُطْبَـعِ

وجَدْتُكَ في صورةٍ لـم أُرَعْ بِأَعْظَـمَ منهـا ولا أرْوَعِ

وماذا! أأرْوَعُ مِنْ أنْ يَكُون لَحْمُكَ وَقْفَاً على المِبْضَـعِ

وأنْ تَتَّقِي - دونَ ما تَرْتَئـِي- ضميرَكَ بالأُسَّـلِ الشُّـرَّعِ

وأن تُطْعِمَ الموتَ خيرَ البنينَ مِنَ "الأَكْهَلِيـنَ" إلى الرُّضَّـعِ

وخيرَ بني "الأمِّ" مِن هاشِمٍ وخيرَ بني " الأب " مِنْ تُبَّـعِ

وخيرَ الصِّحابِ بخيرِ الصُّدُورِ كَانُـوا وِقَـاءَكُ ، والأذْرَعِ

وقَدَّسْتُ ذِكراكَ لم انتحِـلْ ثِيَـابَ التُّقَـاةِ ولم أَدَّعِ

تَقَحَّمْتَ صَدْرِي ورَيْبُ الشُّكُوكِ يِضِـجُّ بِجُدْرَانِـهِ الأَرْبَـعِ

وَرَانَ سَحَابٌ صَفِيقُ الحِجَاب عَلَيَّ مِنَ القَلَـقِ المُفْـزِعِ

وَهَبَّتْ رِياحٌ من الطَّيِّبَـاتِ و" الطَّيِّبِيـنَ " ولم يُقْشَـعِ

إذا ما تَزَحْزَحَ عَنْ مَوْضِعٍ تَأَبَّى وعـادَ إلى مَوْضِـعِ

وجَازَ بِيَ الشَّـكُّ فيما مَعَ " الجدودِ " إلى الشَّكِّ فيما معي

إلى أن أَقَمْتُ عَلَيْهِ الدَّلِيـلَ مِنْ " مبدأٍ " بِدَمٍ مُشْبَـعِ

فأسْلَمَ طَوْعَا ً إليكَ القِيَـادَ وَأَعْطَاكَ إذْعَانَـةَ المُهْطِـعِ

فَنَوَّرْتَ ما اظْلَمَّ مِنْ فِكْرَتِي وقَوَّمْتَ ما اعْوَجَّ من أضْلُعِـي

وآمَنْتُ إيمانَ مَنْ لا يَـرَى سِوَى العَقْل في الشَّكِّ مِنْ مَرْجَعِ

بأنَّ (الإباءَ) ووحيَ السَّمَاءِ وفَيْضَ النُّبُوَّةِ ، مِـنْ مَنْبَـعِ

تَجَمَّعُ في (جوهرٍ) خالِصٍ تَنَزَّهَ عن ( عَرَضِ ) المَطْمَـعِ

الجمعة، 18 يناير 2008

دراسه في الحسين "الحسين والميثلوجيا"

في كل امه من الامم يوجد بطل ميثولوجي تستوحي منه الامه العزيمه والقوة والالهام والقيم النبيله ففي الاغريق يوجد هرقل واخيليس وفي الامه العربيه يوجد ابو زيد الهلالي وعنتره بن شداد من حيث الاقدمون اما المعاصرون يوجد تشي جيفارا وغاندي ونلسون مانديلا كابطال واقعيون ولكنهم وعلى الرغم من انهم ابطال الا انهم لم يرقوا الى مكانه اخيلس وهرقل كونهم بشر ولهم اخطاء والانسان لايريد ان يرى البطل انسان وانما خيالي فعنتره رويت اساطير عن باسه وشجاعته وكذلك ابو زيد الهلالي وسيف بن ذي يزن ولكن عندما نتكلم عن الحسين بطل للامم والشخص الذي تستوحي من قصته امه كامله بل امم نرى مدى عظمته فالحسين كان انسان طبيعي ولكن تمجيد الناس له فاق كل بطل خيالي او واقعي فببطولته يتذكره الناس ودموعه التي اسقطها خشيه على من يريد قتله جعلت المشهد تراجيدي اكثر والوصف الدقيق لكيفيه نبل اخلاق العباس الذي روى ضمأ الفرس قبل ان يشرب الماء وابى الا ان يجلب الماء لعيال اخيه وكيفيه قطع كفوفه او كيفيه دخول الرمح في جسد عبدلله الرضيع وهو بين يدي ابيه بل وتتعدى الى مناظر اكثر دموي
كلوصف الاليم لكيفيه استقابل الحسين الموت وهو ينادي "ان كان دين محمد لا يستقيم الا بقتلي فيا سيوف خذني
وكيفيه حز منحره وكيف دك صدره بلفرس وتعذيبه امام ابنه العليل واخته التي وقفت بشجاعتها امام طاغيه عصرها كيف لا وهي الي نادت
"اللهم تقبل منا هذا القربان"
ولهذا نجد ان الحسين حاله متفرده في المثلوجيا حيث اصبح ببطولته المتفرده ونبل اخلاقه ونسبه الشريف والمحاولات
البائسه لتهميشه والتي عاصرها الفرد بمستوى لا يدانيه احد في الامم ولا امه تفتخر ببطلها مثل اتباع الحسين ومريديه
ومحبيه بل انهم يفتخرون بانهم يموتون فداء للحسين
انا اكتب هذه السطور في يوم تاسوعاء اي قبل يوم من الفاجعه الاليمه